كانت فتاة رائعه ْ
فى الحسن
حتى أنها
فتنت جميع العابرين ْ
بجوارها
واستعبدتهم فى جمال عيونها
وأتت على ألبابهم
بدلالها المنقوش فى كتب التراث الضائعه ْ
فى نهر دجلة منذ أيام المغول الغابرين ْ
كان اسمها ( بغداد ) فاتنة العيون ْ
من حسنها
حسدت.. ومن أخواتها
المتصارعات على انتهاء زمانها
بجنونهن وهبنها - حقدا- إلى جند المغول القادمين ْ
لما سئلن عن السبب ْ
قلن السبب ْ
أنا عرب ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق