الخميس، 11 ديسمبر 2008

ردا على الروافض





قل للروافض لو سمعت نباحهم
زيدوا نباحا فالسحاب سحاب ُ
والكلب كلب لو كسته عمامة
سوداء تبرق فالكلاب كلاب ُ
ولنا على حوض النبى تلاقى
ولكم على حوض النبى حساب ُ
فستعلمون بأنكم لستم إليه
لتنسبوا ما بينكم أنساب ُ
لستم بأمة أحمد يا ( رافضه ْ )
أنتم _ ورب محمد _ أغراب ُ
أوتشتمون لزوجه وترددوا
الصلوات .. كيف .. برأسكم ألباب ُ ؟
تؤذونه فى صحبه وهو الذى
يؤذى إذا ما أوذى الأصحاب ُ
أصحابه الأبرار رغم أنوفكم
بجواره فى جنة يتحابوا
فلتنبحوا يا فرس إن نباحكم
مهما تردد فى البلاد سراب ُ
ما ضر صديق الحبيب هراءكم
أينال من صديقه كذاب ُ ؟
ومكانة الفاروق ليست بالتى
تهتز مهما حاول الأحزاب ُ
ويظل عثمان أمير قلوبنا
مهما سينعق بالنفاق غراب ُ
وعلى يجرى حبه فى قلبنا
نحن الألى منكم له أحباب ُ
لستم له أحباب .. لستم شيعة
أحلامكم يا كاذبين تراب ُ
ثوب المجوس بدا عليكم واضحا
أبخلدكم أن تختفى الأثواب ُ
هذى حقيقتكم بدت لعيوننا
غدر وحقد كامن وحراب ُ
تاريخكم عند النوازل أسود
وقلاعكم مهما تطول خراب ُ
يامن سببتم أمنا .. ويل لكم
الله منكم والرسول غضاب ُ
وعلى منكم غاضب متبرىء
والله _ للمتأفكين عذاب ُ
فى النور برأها الإله وزانها
أوعندكم غير الكتاب كتاب ُ
أإمامة وتقية قد أصبحا
دينا فإن الدين ذاك ذهاب ُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق